فريق مكافحة الابتزاز الالكتروني

فريق مكافحة الابتزاز الالكتروني و الجرائم الالكترونية

فريق مكافحة الابتزاز الالكتروني و الجرائم الالكترونية .

تبذل الدول قصارى جهدها لمكافحة ومحاربة الابتزاز الإلكتروني والجرائم الإلكترونية بشكل عام،

ولهذا تكون الفرق وتضع الاستراتيجيات والخطط لمواجهة هذه الجريمة والقضاء عليها تمامًا.

 

في هذا المقال سنعرض لكم بالتفصيل أفضل الطرق لمكافحة الابتزاز الإلكتروني والجرائم الإلكترونية.

 

تعرف أولًا على معنى الجرائم الإلكترونية – فريق مكافحة الابتزاز الالكتروني

 

معنى الجريمة الإلكترونية هي الجريمة التي ترتكب بواسطة الحاسوب وبرامج الانترنت، وسميت كذلك اشتقاقًا من أداة الجريمة المستخدمة.

 

ويمكننا القول أن هذا النوع من الجرائم لا يعترف بالحدود ولا الفواصل، إذ تعبر كل بقاع الأرض عبر شاشات العالم الافتراضي تنفذ جريمتها في إتقان وحرفية عالية.

 

وبدأت هذه الجرائم مع التقدم الهائل في التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي،

الذي مايلبث أن يتطور يومًا بعد يوم، لذا كثرت الشكاوى عن جرائم النصب والاحتيال والسرقة وحتى الابتزاز الإلكتروني.

 

وكذلك يستطيع محتالي الشبكة العنكبوتية التوصل إلى المعلومات الشخصية عن طريق اختراق مواقع التواصل الاجتماعي وسرقة المعلومات الشخصية وحتى بياناتك البنكية والائتمانية.

 

ومن أكثر الجرائم التي طفت على الساحة في الآونة الأخيرة هي التشهير بالشخصيات المهمة وايقاعهم في الفخاخ المدروسة بعناية بهدف إحباطهم أو التقليل من شأنهم،

كذلك التنمر على بعض الأشخاص، ولذا كثر الانتحار كهرب من التنمر.

 

وأكثر الجرائم الإلكترونية المتصدرة للساحة في الوقت الحالي هي جريمة الابتزاز الإلكتروني.

 

وتعد هذه الجريمة من أخطر وأقذر الجرائم الإلكترونية، إذ تنم عن فعل شنيع ونتيجة مخزية، فلا يحق لأي إنسان العبث بحياة الآخرين وتدميرها بهذا الشكل.

 

ولا يوجد أي دافع يمكن أن يدفع أحدهم للتغرير بالضحية، وإغراقها في هذا المستنقع القذر،

ولكنها دنائة النفس وسوء الخلق هما ما يدفعان المجرم على الإقدام على مثل هذه الجريمة.

 

وذلك لأن حرمة الحياة الخاصة لكل إنسان هي من الأشياء المقدسة، لا يجوز لأي شخص انتهاكها،

ناهيك عن وسائل الاحتيال القذرة التي يتبعها المبتز ليسيطر على ضحيته.

 

لذا عملت الدول على تقرير قانون لمكافحة الجرائم الإلكترونية ومكافحة الابتزاز الإلكتروني.

 

ولقد عنى قانون مكافحة الجريمة المعلوماتية بتصنيف الجرائم الإلكترونية وتحديد أنواعها. – فريق مكافحة الابتزاز الالكتروني

 

كما أقر لكل نوع من الجرائم عقوبته المناسبة له، وقد أقر هذا القانون لحماية مستخدمي الشبكة العنكبوتية،

وتأمين تبادل المعلومات بين الأفراد أو المؤسسات والشركات دون خوف أو قلق.

 

وكذلك لحماية خصوصية مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، وبالطبع يصب هذا في حماية المصلحة العامة والأخلاق المجتمعية.

 

و سنتناول بإيجاز أنواع الجرائم الإلكترونية التي يقع ضحيتها مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي، كما سنتطرق إلى العقوبات التي فرضتها بعض الدول.

 

تحدث الجريمة الإلكترونية عن طريق نقل محتوى غير قانوني، أو مرتبط بجريمة أحري على أرض الواقع،

أو تصوير شخص وابتزازه بمقاطع الفيديو التي يحملها المبتز.

 

وعلى سبيل المثال، الترويج للمخدرات عن طريق إرسال الرسائل التي تشرح طرق تعاطيها وكيفية الحصول عليها.

 

وقد تحدث الجريمة بسبب الاستخدام الخاطئ لوسائل التواصل الاجتماعي بإرسال رسائل تهديد عن طريق الواتساب،

أو السب أو القذف أو التشهير على الفيسبوك، والأهم جريمة الابتزاز التي تبدأ شرارتها من وسائل التواصل الاجتماعي.

 

 تصنيف الجرائم الإلكترونية

صنفت الجرائم الإلكترونية إلى ثلاثة أقسام حسب درجة العقوبة المخصصة لها، وهم:

 

الدخول غير الشرعي إلى الحاسوب الشخصي لشخص ما بهدف إيذائه أو تهديده

 

 وأن يستخدم المعلومات التي حصل عليها في ابتزازه وإجباره على دفع الأموال جراء هذه المعلومات،

كما قد يجبره على تلبية بعض الرغبات الجنسية، أو منعه من تأدية عمل ما.

 

وفي الحقيقة هذا النوع من الجرائم كثيرة جدا، تمتلئ بها  المحاكم والجهات الحكومية والمباحث الإلكترونية.

ان فريق مكافحة الابتزاز الالكتروني يساعد دوما على حل المشاكل بأسلوب احترافي و ذكي جدا .

التشهير بالأشخاص عبر وسائل التواصل الاجتماعي

 

فوسائل التواصل الاجتماعي ومنصاتها الإلكترونية تمتلئ بالعديد من الأفكار المختلفة،

فكل تفكيره واعتقاده المختلف، ولكل وجهة نظر في الأشياء والمواضيع وقد نتفق في طريقة التفكير أو نختلف .

 

وبدلًا من احترام وجهات نظر الآخرين تجد البعض يتعرض إلى هجوم لاذع مع سب أو قذف من بعض الأشخاص دون وجه حق،

بل يتعمدوا التشهير ببعض الأشخاص والاستهزاء بهم لمجرد اختلافهم في وجهات النظر.

 

ولكن ما لا يدركه الشخص الذي يستخدم الوسائل الاجتماعية في التشهير، أنه يرتكب بفعلته هذه جرمًا يعاقب عليه القانون.

 

انتهاك خصوصية الأشخاص عبر التقاط الصور أو الفيديو – فريق مكافحة الابتزاز الالكتروني

 

إن انتهاك خصوصية مستخدمي التواصل الاجتماعي، ونصب الفخاخ لهم وتصوير مقاطع فيديو دون علمهم وابتزازهم بها من الجرائم الإلكترونية التي يعاقب عليها القانون،

بل قانون مكافحة الجرائم الإلكترونية أقر بأن للشخص حق ملكية على صوره وكل ما يتعلق بخصوصيته.

 

يقر قانون مكافحة الجرائم الإلكترونية عقوبة مرتكبي الجرائم الإلكترونية بالحبس مدة لا تتجاوز السنة وبغرامة لا تزيد عن 500000 ريال سعودي أو كلاهما معًا.

 

أفضل فريق مكافحة الابتزاز الالكتروني ومكافحة الجرائم الإلكترونية

 

الشرطة الإلكترونية هي المنوطة بمكافحة الابتزاز الإلكتروني، ولكل دولة طرقها في محاربة هذه الجريمة التي تهدد أمن الكثيرين.

 

ونأخذ على سبيل المثال دولة السعودية، حيث يعتمد نظام الشرطة الإلكترونية فيها على مبدأ توفير أفضل الأجهزة،

وذلك للحصول على أفضل تنسيق بين الفرقة الواحدة والذي يجعل عمل الشرطة أكثر فعالية في مكافحة الابتزاز الإلكتروني ومكافحة الجريمة الإلكترونية.

 

وفي سبيل ذلك وفرت السعودية جهاز لوحي مع محطة لرسو السفن في كل سيارة دورية مع حل برمجي معياري قائم على اتصال بالنت.

 

صمم الجهاز اللوحي للشرطة تصميمًا خاصًا، ليكون متينًا ويقاوم الطقس السيئ والغبار والصدمات، ويعمل هذا الجهاز أيضًا عمل الجهاز اللاسلكي،

حيث يستطيع الشرطي حمله خارج السيارة والاتصال بواسطته، فلا تكون له حاجة لحمل اللاسلكي معه للحصول على المعلومات أثناء سيره على الأقدام.

 

كما هي مجهزة بجهاز تحديد الموقع (GPS) والذي يتتبع موقع كل شرطي ويحدد موقعه.

 

في موقعنا نساعدك على مكافحة الابتزاز الإلكتروني ومكافحة الجريمة الإلكترونية نوفر لكم أرقام الشرطة الإلكترونية في السعودية،

للتبليغ عن قضايا الابتزاز الإلكتروني التي يقوم بها بعض ضعاف النفوس، ا

لذين يسعون إلى سرقة ونهب أموال الآخرين عبر استدراج الضحايا إلى مكالمة فيديو عن طريق أحد برامج الاتصال الصوتي والفيديو مثل برنامج ايمو ولاين وبوتيم،

ويقدم المبتز نفسه على أنه فتاة حسناء ويجذبه إلى الفخ ويبتزه به لاحقًا. 

 

وما أن تنتهي المكالمة حتى يقع الضحية في فخ المبتز، والذي يهدف بعد ذلك إلى اللعب بأعصاب الضحية وإيصاله إلى حالة من الخوف الهستيري من العار والفضيحة.  

 

تنويه : يعمل فريق مكافحة الابتزاز الالكتروني الخاص على رصد اجهزة المبتزين و محاولة اتلاف المحتويات اذا تم نشرها عن طريق شبكة الانترنت .

واجبات ضباط الشرطة الالكترونية للمساعدة على مكافحة الجرائم الإلكترونية و فريق مكافحة الابتزاز الالكتروني

 

  • يتابع فريق مكافحة الابتزاز الإلكتروني – ويكافح الابتزاز الإلكتروني ويكافح الجريمة الإلكترونية.
  • يحمي الحياة والممتلكات عن طريق إتباع القوانين واللوائح، مثل تسيير الدوريات في مناطقها المخصصة.
  • يستجيب لدعاوى خدمة الشرطة.
  • يجري ويتابع التحقيقات الجنائية والمرورية الأولية.
  • يجري المقابلات.
  • يعد التقارير المكتوبة والمذكرات الميدانية للتحقيقات وأنشطة الدوريات.
  • يعتقل المجرمين.
  • يشهد في المحكمة إذا تطلب الأمر.
  • يؤدي الواجبات الخاصة بأوقات الطوارئ أثناء الظروف الجوية السيئة.
  • يستطيع التحكم في قوته ويحدد وقت استخدام قوته ودرجتها.
  • يشغل مركبة لينفذ القانون في كل ظروف الطوارئ ليلاً أو نهارًا.
  • يفهم المستندات القانونية بما في ذلك شهادات الشهود، وإفادات المتهمين، والمذكرات وغيرها من الوثائق.
  • يسهل عليه قيادة أفراد الطوارئ في حالة الطوارئ والكوارث.
  • يتابع رقم الشرطة الالكترونية.
  • يلعب دورًا مهمًا في الشرطة المجتمعية في الحرم الجامعي.

 

 

القياسات الحيوية

 

تستخدم الشرطة بصمات الأصابع للتعرف على هوية الأشخاص منذ أكثر من قرن،

ولكن الآن، فبالإضافة إلى التعرف إلى الوجه والحمض النووي، فهناك كذلك مجموعة أخرى من الخصائص الحيوية (والسلوكية) التي يستخدمها بعض القانونيين أو الاستخبارات،

ومن أهمها التعرف على الصوت، وبصمة الكف، وعروق الرسغ، والتعرف على قزحية العين، وفحص المشي، وهناك اختبار كذلك لقياس ضربات القلب.

 

مع وجود هذه القاعدة البيانية إلكترونية الشاملة الآن، أصبح استخدام معلومات الحمض النووي أكثر فعالية من ذي قبل،

وكذلك بيانات القياسات الحيوية والتي تستخدم في تنفيذ الأحكام القانونية،

وكذلك استخدام بصمات الأصابع في التعرف على المتهم وتحديه أصبحت عالية التقنية.

 

فعلى سبيل المثال ، في تقرير CNBC والذي يشرح كيف يمكن للشرطة في لندن الآن استخدام جهاز القياسات الحيوية INK (الهوية غير معروف)،

وذلك لفحص بصمات أصابع المشتبه به وفي كثير من الحالات تكشف هوية المتهم في غضون 60 ثانية.

 

 

 

الروبوتات

 

يستخدم العديد من مسؤولي تنفيذ القانون الجيل الثاني من الكاميرات الروبوتية للمراقبة المرئية والصوتية لمسرح الجريمة المحتملة،

والتي قد تكون خطيرة جدًا أو من الصعب على الضباط الوصول إليها.

 

حتى أن بعض الأجهزة “قابلة للرمي” (حتى 120 قدمًا وصعبة الكسر حتى مع السقوط المتكرر 30 قدمًا) –

كما أنها تعمل بمحرك كهربائي وكذلك مجهزة بعجلات عالية التقنية تمكنها من التحرك والتسلق واستكشاف حتى أصعب المساحات أثناء تشغيلها لاسلكيًا بواسطة ضباط مدربين.

 

تتضمن التطبيقات الإضافية لاستخدام الروبوت في عمل الشرطة ، ما يلي:

 

  • قدرات توسعية دائمة للروبوتات لجمع معلومات المراقبة، وتلقي التقارير من الشرطة، وتوفير التواصل في الأماكن التي قد تتعرض فيها سلامة الضباط للخطر. 

 

  • تطور الصين ربوت  “AnBot” دائمًا للخروج مع دوريات البنوك والمطارات والمدارس، 
  • وكذلك دوريات في المناطق السياحية مع رجل آلي مزود بشاشة تعمل باللمس، كما هو الحال الآن في بعض المدن العربية مثل الرياض وجدة ودبي .

 

رقم التبليغ عن جرائم الالكترونية و فريق مكافحة الابتزاز الالكتروني

 

تهدد الجريمة الإلكترونية الضارة سلامة الجمهور والأمن القومي والاقتصادي.

 

ولما كان هدف مكتب التحقيقات  هو تغيير سلوك المجرمين والتصدي وتقويمهم والتصدي لهم ولكل من تسول له نفسه الإضرار بالدولة سواء كانت أشخاص أو حكومات، وسرقة الملكية المالية والفكرية، وتعريض بينة البلاد التحتية للخطر.

 

للقيام بذلك، يستخدم مكتب التحقيقات مزيجًا فريدًا من القدرات والشراكات لفرض عقوبات ضد خصومنا السيبراني، وذلك عبر توفير رقم الشرطة الإلكترونية.

 

مكتب التحقيقات يختص في مكافحة الابتزاز الإلكتروني والجرائم الإلكترونية، لذا نجمع المعلومات ونشاركها ونتعامل مع الضحايا أثناء العمل على كشف مرتكبي الجرائم الإلكترونية الضارة، أينما كانوا. 

 

ما يجب أن تعرفه لحماية نفسك من الابتزاز الإلكتروني والجرائم الإلكترونية 

 

إن اتخاذ التدابير الأمنية الصحيحة واليقظة والوعي عند استخدام وسائل التواصل الاجتماعي من الطرق الرئيسية لمنع الاختراقات الإلكترونية والجرائم الإلكترونية،

 

لذا فمن المهم أن تتعرف على كيفية حماية الكمبيوتر الشخصي وشبكة الإنترنت والمعلومات الشخصية. 

 

فهم الجرائم والمخاطر الشائعة عبر الإنترنت

 

تستغل بعض عمليات الاحتيال المتعلقة بالبريد الإلكتروني (BEC) حقيقة أن كثيرٌ  منا يعتمد على البريد الإلكتروني لمتابعة أعماله –سواءًا كانت الشخصية أو المهنية – وهي واحدة من أكثر الجرائم خطورة على الإنترنت.

 

إذ ينتج عنها سرقة الهوية، وهي عندما يسرق شخص ما معلوماتك الشخصية، مثل رقم  ضمانك الاجتماعي، ويستخدمه في الاحتيال أو السرقك.

 

والانتحال أو التصيد عبارة عن مخطط يهدف إلى خداع أحدهم ليقدم  معلومات حساسة للمحتالين.

 

 وللأسف يشكل المحتالون عبر شبكة الإنترنت تهديدًا متزايدًا للشباب.

 

الرد والإبلاغ

 

لا بد من تشجيع الناس للإبلاغ عن الجرائم الإلكترونية، وذلك عن طريق تصوير بعض اللافتات الإعلانية لتشجيع الناس على الإبلاغ عنها لمباحث الإنترنت. 

 

قدم بلاغًا إلى مركز شكاوى الجرائم الإلكترونية

 

إذا كنت وقعت في شبكة أحد المبتزين الإلكترونيين عبر شبكة الانترنت، فلا تتوانى عن تقديم بلاغ إلى مركز شكاوى جرائم الانترنت في أقرب وقت ممكن. 

 

كما من الممكن أن يساعدك الإبلاغ السريع على استرداد أموالك المنهوبة. 

 يجدر التنبيه ان فريق مكافحة الابتزاز الالكتروني متخصص فقط في قضايا الابتزاز و و معالجتها سواء عبر الواقع عن طريف شبكة الانترنت .

 

وفي النهاية يمكنك الاستعانة بمنصتنا لمساعدتك على مكافحة جرائم الابتزاز الإلكتروني ومكافحة الجرائم الإلكترونية، وذلك من خلال محامينا الأكفاء المتمرسين في هذا المجال.

تعليق واحد

أضف تعليقا ←

  1. :التنبيهات تعريف جريمة الابتزاز الإلكتروني وأنواعها وأسبابها

اترك تعليقاً